باب، التغيرات، والبدايات، مع، قمر، شهر، رمضان.

أهم الطقوس الإيجابية لقمر شهر رمضان للبدايات.   ** مع ولادة قمر هجرى جديد هو يعد بوابه تفتح لديك لإنطلاق البدايات الجديدة، والأمنيات، ويحمل فى طياتة الكثير من الخير لمن يدرك ذلك، ويعرف كيف يجذب الطاقات الإيجابية لديه؟؟  طاقة القمر الهجرى لشهر رمضان. **  ولادة قمر هجرى جديد، وخاصة لشهر رمضان الكريم يعد من أهم، وأكثر البوابات، والطاقات الروحانية الكبرى، وفرص للتغيرات الجديدة، وتنظيف طاقة جسدك من الأمور السلبية، ومتاعب الحياة، والتخلص من كل ما هو يزعجك. ** فتبدأ ولادة المحاق من الساعة الثانية ظهراً ٣٥ دقيقة. * وهى تعد بوابة لمن يرغب فى وضع أهداف يسعى  لتحقيقها للفترة المقبلة. *ولمن يريد العمل فى العمل التجارى بجميع أنواعة ، وفرص هامة لوضع النواة فيكون افتتاح خير وبركة لهم لمن يريد بإفتتاح مشروع مهنى جديد.  ** والتخطيط للمستقبل ببركه ولادة القمر الهجرى الجديد، وخاصة لشهر رمضان فهو يمنح طاقات، وترددات كبيرة للغاية فعلى الجميع الإستفادةمن هذة البوابة الروحانية الكبرى. ، ويمنح لمن يعرف قيمة هذة الطاقة تيسير لأمورة فعليكم بتنظيم الأفكار، وترتيب الأهداف للإنطلاق، والسعى،وتجديد الحظو

الإستغفار،والسر، الطاقى، للرقم ٧٠


**إن الاستغفار يعد من أقوى الطاقات الروحانية للإنسان على وجه الأرض فالكثير منا لا يعلم أسرار الإستغفار فى تطهير النفس، وتزكيتها عند الله عز، وجل وما يحدث للإنسان فى جسده، وعقله من الذكر، والإستغفار.

**عندما تحدث الله عز وجل عن الإستغفار، والذكر فى قوله تعالى ((اذكروا الله كثيرا)) لم يذكر عددا.
فالعبادة تنقسم إلى : عبادات معروفة 
أعدادها َ، وعبادات غير معروفة لأعدادها. 

*مثل الصوم فنحن نصوم ٣٠ يوما، وأيضا الصلاة، ومناسك الحج، والسنن، والذكر والاستغفار.


* يقول الله تعالى((استغفر لهم أو إن تستغفر لهم إن تستغفر لهم ٧٠ مرة)).

*وفي حديث النبى صلي الله عليه وسلم قال :((استغفروا الله فإنى استغفر الله فى اليوم ٧٠ مرة)). 


*إن الجسم، والعقل يوميا لديه ٧٠ حالة من الفكر، والمشاعر، والطاقة الجسدية حتى يخلد إلى النوم مرة آخرى فلكى تجعل يومك به الخير، والطاقة عليك أن تستغفر فى أوله لأنك مازلت حيا ومازال الله يعطيك الوجود فى الحياة لكى تطهر نفسك من الذنوب اليومية، والماضيه، ومازال يعطيك فرصة لكى تطهر، وتزكى نفسك من المعاصى.


*فالإستغفار مثل الميزان يقع بين السيئات، والحسنات، ومن يريد ميزان حسناته ثقيل عليه بالمدوامة اليوميه على الإستغفار، و تأهيل الطاقة الروحانية بالإستمتاع حقا بها مثل ما تحب من شهوات الدنيا فتخيل يا عزيزى هناك الكثير ممن يبحثوا عن الحب أو يستمتعوا بالطعام أو المال.
فكيف لا تجعل استغفارك لله به هكذا. 

*حقا ستشعر بالرضا، والهدوء، وطمائنية النفس، وتطهير لصفحتك، وسوف تلاحظ بأن الله يرعاك، ويحفظك، ويومك سيكون فى معيه الله.

*وفى حديث النبى صلى الله عليه قال:((طوبى لمن وجد فى صحيفته استغفار كثيرا))
فهو يسعى دائما لتنقيه نفسه من الذنوب فجميعنا يوميا يفعل الخطأ، والسيئه بعلم أو دون علم بقصد أو دون قصد فكيف لا نغتسل من أعمالنا.
*الإستغفار يجعل طاقتك الجسم آنية، و َهالتك تزداد، وتقوى، وهو ما يجعل العقل، والفكر فى أسمى حالاته.
*الإستغفار يفتح الأقفال يشرح البال، ويكثر المال، وينزل الأمطار التى تأتي بالخير لنا.


** من أروع قدرات الله عز وجل بأنه جعل البحار، والمحيطات بها ملوحة، وبجوانبها الأرض اليابسة فلو كانت الأرض عذبة لتسبب ذلك فى تعفن الأرض بأكملها َ، و موت الأسماك، وانتشار للفيروسات، والميكروبات، والبكتيريا.
*فملوحة البحار، والمحيطات تعد من أهم اسباب تنقيه الجو، وهو ما يعرف بالتطهير مثل (الإستغفار).
*فكيف تجعل حياتك لا يوجد بها طهارة يومية، وجعلها نظيفة حتى لا تعذب من أعمالك التى من المؤكد تجهلها.
فإن الله لا يعذب قوما يستغفرون. 

تعليقات